الثلاثاء، يناير 07، 2014

مشرحة زينهم - مقال لم يكتمل

كل الطرق فى مصر تؤدى إليها، سواء مظاهرة لعودة معزول أو مسيرة لإحياء ذكرى محمد محمود..أو أسرة تمر على مزلقان سكة حديد، أو ظابط شرطة أو جندى جيش أثناء أداء واجبهما ، كلها أسباب تدفعهم جميعاً إلى مشرحة زينهم.

"ما اتفقوش فى حيتهم ..بس اتفقوا فى موتهم"

رائحة الموت تزكم الأنوف، ترسم ملامح الحزن على كل من يمر عليها، تزداد وتيرة الحزن و الآسى كلما مررت إلى داخل المشرحة، دماء تسيل على الأرض، آثار رابعة أو السيسى تترك آثارها على حوائط "مقر الجثث" ، لكن للموت جلال يتعدى خطوط السياسة.

رابط مقالى والزميلة دعاء الفولى بعد زيارة المشرحة ، بعنوان لم يروق لى كثيرا

ليست هناك تعليقات: