يارب انا زعلانة...يارب..يارب انا مليش غيرك فى الدنيا..يارب متسبنيش لنفسى..يارب انا خايفة على نفسى..يارب احمينى من نفسى..يارب...يارب قوينى على نفسى وعلى الشيطان..يارب انا مش قادرة ..نفسى والشيطان والدنيا وكل المغريات عليا..وانا مليش غيرك يقوى عزمتى ويهدينى للصواب..الصواب محتاج مشقة كتيير اووى الايام دى...يارب انت اعلم بحالى منى..يارب ..يارب اللهم لا تكلنى الى نفسى طرفة عين..انا ضعيفة ..ضعيفة..قوينى..مفيش حد يقوينى غيرك ..يارب الارادة من عندك..والقوة من عندك....اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه..يااارب
الخميس، فبراير 23، 2012
الثلاثاء، فبراير 21، 2012
عشر حيل لتناول كميات قليلة من الطعام
حاولي خسارة الوزن الزائد بطريقة مختلفة هذه المرة، فبدلا من الالتزام بنظام غذائي صارم ربما يصيبك بالاكتئاب على المدى الطويل، غيري أسلوب حياتك وتناولي الوجبات الصحية مع اتباع تلك الحيل العشر والمقدمة من خبراء التغذية، لتساعدك للحد من تناول المزيد من وجبات الطعام التي عادة تزيد من وزنك.
كوني رشيقة بعشر حيل تساعدك على تناول كميات قليلة من الطعام:
تكسير المكسرات:
في دراسة غريبة من نوعها وفقا لجامعة شرق إلينوي، ثبت أن الأشخاص الذين يتناولون المكسرات التي تحتاج لتكسير مثل الفستق الذي يحتوي على 211 سعرا حراريا، يستهلكون 120 سعرا حراريا فقط.
استخدام الشوكة:
من الطرق السهلة للغاية التي تضمن لك عدم الإفراط في تناول الأطباق المختلفة، الاستغناء عن الملعقة واستبدالها بالشوكة أو العصا الصينية، حيث إن طريقة استخدامهما في تناول الطعام، تضمن لك تناول كميات أقل من المأكولات والشعور بالشبع سريعا.
الأطباق المقسمة:
تباع في الأسواق الأطباق المقسمة التي عادة ما تكون مجزأة إلى ثلاثة أو أربعة أجزاء، من خلالها تستطيعين التحكم في كمية الطعام التي ستأكلينها إلى جانب مراقبة المواد الغذائية المتناولة، فعلى سبيل المثال يمكنك وضع البروتين في جزء، والخضراوات في جزء آخر بينما تخصصي الجزء الأخير للكربوهيدرات.
ومع الوقت ستجدين نفسك حددت الكمية المناسبة لك من الطعام، وبالتالي تحصلين عليها أيا كان حجم وشكل طبقك.
أطباق صغيرة الحجم و أكواب طويلة:
أثبتت العديد من الدراسات أن تناول الأطعمة في أطباق صغيرة، يسمح بتناول كميات أقل من الطعام، كما أنه في حالة الرغبة في تناول طبق إضافي، فإنك لن تتجاوزي الحد المطلوب وذلك لصغر حجم الطبق.
أما بالنسبة للمشروبات فينصحك الخبراء بتناولها في أكواب زجاجية طويلة، حيث إن ذلك الحجم تحديدا يعطيك إحساسا دائما بوضع كميات قليلة من السوائل وبالتالي تتحكمين في كمية السعرات الحرارية.
تجنب التحدث أو مشاهدة التليفزيون:
من العادات الخاطئة التي ربما تكون مكتسبة من طبيعة الحياة السريعة، التحدث أثناء تناول الطعام عن أحداث اليوم، ويقول لك الخبراء إن من أكثر الأمور التي تجعلك تتناولين الطعام بكميات أكبر، تناول الطعام و فمك ممتلئ بالطعام أو أثناء مشاهدة التليفزيون.
الاستيقاظ مبكرا:
من المعلومات المؤكدة أن الاستيقاظ متأخرا، يجعلك تتناولين ما يقرب من 200 سعر حراري إضافي، بالإضافة إلى تناول الأطعمة غير الصحية بخلاف الأشخاص الذين يستيقظون مبكرا.
إعداد وجبات خفيفة:
من الأمور التي تجعلك تتجنبين تناول الكوكيز أو الحلوى بين الوجبات الأساسية، الاستعانة بمضغ العلك ولكن احرصي على شرائه خاليا من السكر.
كما يمكنك تقطيع الجزر لقطع صغيرة أو خفقها في محضر الطعام لتكون ملساء القوام، مع وضعها في البرطمانات الزجاجية الخاصة بالأطفال، على أن تتناولي منها عندما تشعرين بالجوع بين الوجبات.
وأيضا من الحيل المؤثرة حقا والتي تمنعك من تناول المزيد من الطعام، المواظبة على شرب مياه مثلجة بين الوجبات أو عند الجوع.
عدم الاستغناء عن الوجبات الثلاث اليومية:
من الأفكار الشائعة والخاطئة في الوقت نفسه، التخلي عن أي من الوجبات الثلاث اليومية أو الوجبات الخفيفة "سناك" التي تتخلل النظام الغذائي، للحد من زيادة الوزن، حيث ثبت أن ذلك غير صحيح بالمرة، لأنه عندما تتخلين عن إحدى الوجبات تصبح مقاومة الجسم للطعام أضعف ومن هنا تأتي الشراهة وخاصة في الساعات الأخيرة من اليوم.
لذلك احرصي على عدم التخلي عن أي من الوجبات اليومية الثلاث، فعلي سبيل المثال إذا كنت لا تجدين الوقت الكافي لتناول وجبة الإفطار، أعدي وجبة صحية في حقيبة تتناولينها في الطريق أو فور وصولك العمل.
ابتسامة بسيطة:
اثبت خبراء برازيليون أن الأشخاص الذين يداومون على الضحك، يكونون أكثر قدرة علي حرق الدهون بشكل أسرع، وذلك نتيجة لتعزيز هرمون السيروتونين المسئول عن السعادة، والذي يقلل من شهيتك للطعام تلقائيا.
اغلاقِ المطبخ:
وأخيرا من الحيل السهلة التنفيذ، غلق باب المطبخ طول فترة الليل بعد تناول وجبة العشاء المعتادة، والتي يفضل دوما تناولها قبل الساعة الثامنة مساء ولا تتجاوز العاشرة، وذلك منعا لدخول المطبخ مرارا وتكرارا لأي حجة وتناول المزيد من الطعام.
الثلاثاء، فبراير 14، 2012
من يقف وراء الحملة على وزير الداخلية؟!
لا اعتقد انه من السيئ ابدا ان نشكر مسئولا فى الحكومة ان كان يستحق ذلك، وهذا لا يعنى تسليم "الراية" له ، والحقيقة ان وزير الداخلية الجديد محمد ابراهيم منذ ان تولى امر وزارة الداخلية ، والامور باتت تعود الى طبيعتها شيئا فشيئا، نعم لم يصبح الوضع الامنى مرضى عنه بشكل كامل من قبل الشعب او من قبل المستثمريين مثلاً، الا انه من الانصاف ان نقول ان لوزير الداخلية الجديد بعض الاجراءات التى تستحق الشكر فى القبض على مسلحيين وعلى خط الصعيد مثلا فى سابقة امنية تحسب له.
لكن يبدو هذا لم يعجب بعض ممن يستفيدون من الوضع منقلبا ومربكا، سواء من داخل الجهاز الامنى او من خارجه، فثمة علامات استفهام عديدة تدور حول حادثة بورسعيد، والتى كانت واحدة من اجاباتها تلك الت تتعلق بمؤامرة على الوزير الجديد، ومن ثم الاطاحة به، وربما الاطاحة بحكومته، فحادثة بورسعيد يجب ايضا ان يتم التعامل معها سياسيا كما يتم على الصعيد الامنى..فهل من الحكمة ان نحمل وزير الداخلية وحده المسئولية؟!
لم اصدق عبارات المؤامرة فى البداية على تلك الوزير، بيد انى لم افهم لماذا..لكن هذا يبدو وانه حقيقى فى ظل ابراز للجرائم اعلاميا بشكل كبير، فجريمة لقتل ناشطة سياسية تعمل لدى الامم المتحدة، الامر الذى لم تبت فيه التحقيقات الى الان، يتحول اعلاميا فى ليلة وضحاها الى "وضع امنى لا يمكن السكوت عليه"....ويجب علينا ان "نشرشح للداخلية على الهوا"..وكأن ايضا الداخلية هى المسئولة وحدها عن مقتل ناشطة فى السابعة صباحا..الامر بلا شك لا يعنى ازاحة المسئولية من على كتف الداخلية، لكن التصعييد الاعلامى ينبئ بدخان حريق لا تتحمله مصر..
فأن تأتى مذيعة مثل لميس الحديدى والتى لها ما لها من مواقف معروفة ومعلومة للفاهميين، والتى كانت ترتبط بنظام رجال الاعمال، ان تأتى وتلبث ثوب الثورة لكى تشن حملة على وزير الداخلية فى حلقة الامس من برنامجها على قناة السى بى سى، امر به كثيرا من القلق، لصالح من تعمل تلك الحملة الشنيعة التى من شأنها زعزعة استقرار الامن الذى مازال متأرجحا ويحتاج دعما بدلا من هجوم؟! وكما اشارت الاعلامية ان الوضع "لا يمكن السكوت عليه"..فهل من الابدى السكوت على الوضع الاعلامى ايضا الذى يتولى مهمة حرق الجزء المتبقى من البلد؟ّ
وفى ظل انتشار غير عادى لقوات الجيش المصرى فى المدن والت تحمل شعار "الجيش والشعب ايد واحدة" فى رسالة واضحة انها لم تنزل لحماية المنشات فحسب، لكنها يبدو نزلت لتوصيل رسالة سياسية بحتة للشارع..فلماذا الان يعيدون تلك الجملة ؟!
اكرر ..لست من المؤمنيين بنظريات التأمر السياسى، لكن اذا كان يعتقد طرفا سياسيا على الساحة ان تشويه وضع وزارة الداخلية، وعدم استقرار الوضع الامنى يجعل الشعب المصرى يرتمى فى احضان المؤسسة العسكرية للحصول على الامن، ومن ثم "الشرعية السياسية" للدخول فى ثوب العسكر مرة اخرى..فهو واهم..واهم لان السحر ينقلب غالبا على الساحر..والاعلام الذى "يحضر العفريت" غالبا لا يستطيع صرفه..
كتبت بتاريخ 14-2-2012
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)


