الأحد، مارس 27، 2011

Killing ओउरdreamsPaulo Coelho

The first symptom of the process of our killing our dreams is the lack of time. The busiest people I have known in my life always have time enough to do everything. Those who do nothing are always tired and pay no attention to the little amount of work they are required to do. They complain constantly that the day is too short. The truth is, they are afraid to fight the Good Fight.

The second symptom
of the death of our dreams lies in our certainties. Because we don’t want to see life as a grand adventure, we begin to think of ourselves as wise and fair and correct in asking so little of life. We look beyond the walls of our day-to-day existence, and we hear the sound of lances breaking, we smell the dust and the sweat, and we see the great defeats and the fire in the eyes of the warriors. But we never see the delight, the immense delight in the hearts of those who are engaged in the battle. For them, neither victory nor defeat is important; what’s important is only that they are fighting the Good Fight.

And, finally, the third symptom of the passing of our dreams is peace. Life becomes a Sunday afternoon; we ask for nothing grand, and we cease to demand anything more than we are willing to give. In that state, we think of ourselves as being mature; we put aside the fantasies of our youth, and we seek personal and professional achievement. We are surprised when people our age say that they still want this or that out of life. But really, deep in our hearts, we know that what has happened is that we have renounced the battle for our dreams – we have refused to fight the Good Fight.

When we renounce our dreams and find peace, we go through a short period of tranquility. But the dead dreams begin to rot within us and to infect our entire being.
We become cruel to those around us, and then we begin to direct this cruelty against ourselves. That’s when illnesses and psychoses arise. What we sought to avoid in combat – disappointment and defeat – come upon us because of our cowardice.

And one day, the dead, spoiled dreams make it difficult to breathe, and we actually seek death. It’s death that frees us from our certainties, from our work, and from that terrible peace of our Sunday afternoons

الخميس، مارس 03، 2011

كلية الاعلام بعد ثورة 25 يناير

برجاء القراءة بدقة حتى النهاية

فى إجتماع الطلبة مع السيد العميد , هذا ما توصلنا له وتم وعدنا به وسنثابر على إستكماله :


1-مبدأيا قام بتذكير الجميع بقرار الجامعة بإلغاء الحرس الجامعى وإستبداله بشركات خاصة

2- بعد أن تم حل الإتحاد الطلابى فى الجامعات المصرى دعى إلى لجنة طلابية لتسيير الأعمال الحالية الخاصة بالإتحاد تتكون من

(طالب من الإتحاد السابق – 2 من كل أسرة – 3 من كل فرقة ) وبعد أن إعترضنا على صعوبة تكوينها , عرض أن يشرف عليها بعض من أفراد الهيئة التدريسية المعاونة من أصحاب الثقة لدى الطلاب (مثل دكتور سهير ودكتور حياة) و تقوم هذه اللجنة على :

-وضع معايير و أليات الإنتخابات القادمة وكل الإنتخابات

- كيفية الترشيح

-الحملات الدعائية وتمويلها

-وخطة عمل لتطوير النشاط

- مع إطار زمنى لها من 20-30 يوم

-سيقوم الأستاذ ربيعى فى الإجتماع القادم بتقديم تصور على حجم التمويل الموجود بالكلية لدعم نشاطات الأسر


3- أصدر قرار لرؤساء الأقسام لدعوة ممثلى للطلاب فى كل قسم للمشاركة فى الإجتماعات الخاصة بمجالس الأقسام ( مع إقتراح أن يكون الأول على الدفعة )


4- إطلاق حرية النشاط الطلابى فمع سقوط النظام السابق تسقط قيوده


5-بخصوص مشاركة الطلاب فى تطوير العملية التعليمية :

-سيكون هناك إستبيان فى الإسبوع ال3 عن أستاذ المادة ونتيجته علانية فى الإسبوع ال4 ويوزع واحد أخر فى نهاية الترم

- ممنوع تغيير الدرجات بعد إعلانها لأنه يعتبر تزوير وعلى هذا الأساس سيتم تفعيل لجنة الممتحنين ( والتى دورها يقوم على رصد الدرجات قبل إعلانها وترفض الدرجات إذا كان الاستاذ لم يكن حيادياً فيها سواء بزيادة الدرجات لكل الطلاب أو نقصها يشكل مبالغ )

- إستلام التكليفات يكون بتوقيع الطالب حتى لا يقع تحت رحمة إهمال بعض أعضاء الهيئة المعاونة

-تفعيل مؤتمر علمى للكلية سيشارك فيه الطلبة وتضم ( طرق وضع الإمتحانات , كيفية التدريس , ....)


-بخصوص الشعبة : لائحة الشعبة مليئة بالأخطاء ويعاد النظر فيها كلها الأن

(من ضمن الأخطاء إن المواد كان يجب أن تكون مثل مواد القسم العربى ولكن بالإنجليزى – لابد من وجود تخصص )

-الكريديت أور يتم بطريقة خطأ فى الكلية ( مواد – وقت – أستاذ ) حيث أنه لا يقوم على الإختيار الذى هو أساسه وذلك لقلة عدد المؤهلين أصلا.


التدريب:

1-قناة جامعة القاهرة :

- تم الحصول موافقة بإحتلال مساحة إنتاج ( وليس مجرد تدريب) لمدة 4 ساعات يومياً أو أسبوعياً حسب كفاءة الطلبة

- ليست لقسم إذاعة وتلفزيون فقط ولكن لكل الأقسام حيث يقوم قسم الدعاية بالدعاية و قسم الصحافة و التلفزيون بإعداد للأخبار و التوك شو و تقديمهم

- يقوم مسئولى التدريب بإختيار العاملين و المتدربين للقناة .


2-صوت الجامعة :

-لا قيود عليها مع الإلتزام بالشكل الفنى و المهنى

- لكل الطلبة الحق فى المشاركة فيها ولكن الإشراف من قسم الصحافة

-سيتم بإذن الله صدورها و إنتظامها وقد قام العميد بعلاقات شخصية بتغطية إصدارها + على طلبة العلاقات أيضاً العمل على تسويقها و إحضار الإعلانات

- العدد الأول إحتفالية بثورة 25 يناير وسيوزع منه 50 ألف نسخة مع وجود إستبيان موسع لمستقبل مصر السياسى

-الخريجين لهم الحق فى المشاركة ولكن الأولوية للدارس


3- العلاقات العامة :

-عمل مناقصة لمعرفة الأجهزة و البرامج الناقصة

- بقرار من العميد سيعمل على جعلها وكالة للإعلان


4-موقع الكلية :

-سيصبح معمل تدريبى يضم كافة الأقسام

- التطور الذى طرأ عليه مجرد بداية لأنه تحت الإنشاء

- مع نهاية الإسبوع القادم ستصدر منه الطبعة الإنجليزية لتصل كلية الإعلام إلى العالم

-وضع روابط للإتصال بالأساتذة وغيره من معلومات و بحوث تفيد الطالب


5-التدريب الخارجى

-نظراً للظروف المحيطة ووجود دبابات بماسبيرو سيتم ترتيبه فى الصيف ولا ننسى ما تم طرحه بوجود تدريب يوم السبت بالكلية


التعليم المفتوح :

-تم تشكيل لجنة فى إجتماع الأساتذة برئاسة د.محمود خليل من ضمن مهامها رؤيتهم للتعليم المفتوح

-كما إن مجلس الجامعة يناقش الأن فى إعادة النظر فى التعليم المفتوح ككل ليحصل كلٌ على حقه


ملاحظات هامة :

-يتم إستكمال الحوار مع الطلبة فى أول يوم دراسة

- الكافيتريا ممولة من بنك إسكندرية لتكون مكان يليق بالطلبة و مع إحتمالية أن يكون دخولها بالكارنيه

- مكتب العميد غير ممول من صندوق الكلية

-سيتم عمل مكان لشنط المغتربين

- من المفترض نشر محضر الإجتماع بموقع الكلية خلال يومين

- أعلن دكتور سامى أنه تم مناقشة طلبات الأساتذة فى الإجتماع الخاص بهم -والتى تقوم أساساً على زيادة المرتبات- وأنه باق برغبتهم وأنه وضع خطة للكلية تفائل بها جميعهم ...


وأخيرا, يدعو البعض فى أول يوم دراسة لوقفة لتخلى العميد عن منصبه و البعض الأخر يدعو لوقفة لتأييد العميد , برجاء سواء كنت من المؤيدين أو المعارضين فلا تنجرف بمشاعر هوجاء و لا تتجه للسب أو القذف لأى من الفريقين ولا تجعل من كلية الإعلام صورة من النظام السابق ترفض حرية الرأى الأخر وتهاجم بشكل بشع كل من يعترض على رأيك مع العلم أن ما قد كتبته الأن هو ما حدث فى إجتماع العميد, و سينفذ بإذن الله طالما أننا نريد ذلك فلا حق يضيع, ورائه مطالب.


أما رأيى كطالب مقبل على التخرج ولست منتفع من معظم هذه المطالب أنها خطوات جيدة لإصلاح المسيرة التعليمية بكلية الإعلام جوهراً ومظهراً ويجب أن نبدأ كطلاب مسيرة الإصلاح فلك أن تنضم لها ولك أن تظل فى موقف المشاهد أو المعترض مع العلم أن معظمنا إن لم يكن كلنا بحاجة إلى التغيير أولا حتى قبل أن نبدأ فى تطوير الكلية أو أن نتكلم عن هذا التطوير ولنتذكر أن العميد برغم إنتمائه للحزب الوطنى فهو لم يستغله بأى شكل من الأشكال داخل الكلية ولم يروج له بها